24.10.2024, 20:37
اختيار الأسهم
النجاح في تداول الأسهم يعتمد بشكل كبير على اختيار أفضل الأسهم بعناية، فهناك أسهم تناسب استراتيجية المضاربة اليومية، وهناك أسهم تناسب الاستثمار قصير المدى، وأخرى لا تناسب إلا الاستثمار طويل الأجل، لذلك فلابد من تحديد الاستراتيجية المتبعة ومن ثم اختيار الأسهم التي تناسب كل استراتيجية بالشكل الذي يضمن تحقيق أفضل نتائج، ولذلك فهناك بعض العوامل التي من شأنها أن تساعد المتداول في اختيار أفضل أسهم للتداول، ومنها:
كيف اتداول
عند متابعة أسهم الشركات لابد من التعرف على النتائج المالية للشركة واتجاه نمو الأرباح الخاصة بها خلال السنوات الأخيرة.
يجب عمل تقييم للمركز المالي للشركة وقياس حجم قدرتها على المنافسة بين غيرها من الشركات التي تنشط في نفس المجال.
يجب تحليل أوضاع الشركة بالاستناد إلى القيمة السوقية الخاصة بها. وتقييم قدرتها على الصمود في ظل التقلبات المختلفة التي يتعرض لها سوق المال، ومدى تأثرها بتلك التقلبات خلال عمليات التداول.
متابعة مواعيد توزيع الأرباح النقدية على المساهمين في كل شركة. ومدى التزام الشركة بتوزيع الأرباح في المواعيد المعلنة بالمقارنة مع النتائج المالية العامة للشركة.
كما يجب معرفة مواعيد فتح وإغلاق البورصة وفترات التداول، فهناك العديد من البورصات التي لا تسمح بمتابعة أي صفقة وفتحها أو إغلاقها أو تنفيذ أي أوامر خارج الأوقات الرسمية، كما يوجد بعض الأوقات خلال الأسبوع التي تكون أفضل من غيرها في التداول، كيوم الأحد الذي غالبا ما يكون أفضل الأيام للمضاربة في الأسهم.
النجاح في تداول الأسهم يعتمد بشكل كبير على اختيار أفضل الأسهم بعناية، فهناك أسهم تناسب استراتيجية المضاربة اليومية، وهناك أسهم تناسب الاستثمار قصير المدى، وأخرى لا تناسب إلا الاستثمار طويل الأجل، لذلك فلابد من تحديد الاستراتيجية المتبعة ومن ثم اختيار الأسهم التي تناسب كل استراتيجية بالشكل الذي يضمن تحقيق أفضل نتائج، ولذلك فهناك بعض العوامل التي من شأنها أن تساعد المتداول في اختيار أفضل أسهم للتداول، ومنها:
كيف اتداول
عند متابعة أسهم الشركات لابد من التعرف على النتائج المالية للشركة واتجاه نمو الأرباح الخاصة بها خلال السنوات الأخيرة.
يجب عمل تقييم للمركز المالي للشركة وقياس حجم قدرتها على المنافسة بين غيرها من الشركات التي تنشط في نفس المجال.
يجب تحليل أوضاع الشركة بالاستناد إلى القيمة السوقية الخاصة بها. وتقييم قدرتها على الصمود في ظل التقلبات المختلفة التي يتعرض لها سوق المال، ومدى تأثرها بتلك التقلبات خلال عمليات التداول.
متابعة مواعيد توزيع الأرباح النقدية على المساهمين في كل شركة. ومدى التزام الشركة بتوزيع الأرباح في المواعيد المعلنة بالمقارنة مع النتائج المالية العامة للشركة.
كما يجب معرفة مواعيد فتح وإغلاق البورصة وفترات التداول، فهناك العديد من البورصات التي لا تسمح بمتابعة أي صفقة وفتحها أو إغلاقها أو تنفيذ أي أوامر خارج الأوقات الرسمية، كما يوجد بعض الأوقات خلال الأسبوع التي تكون أفضل من غيرها في التداول، كيوم الأحد الذي غالبا ما يكون أفضل الأيام للمضاربة في الأسهم.